لم يعد المعرض الدولي للكتاب والنشر كما كان
ربما أو هو لم يعد يستأثر بزيارة أصدقائي على الأقل ، أو نحن من تغير؟
فيما سبق كنا
نستعد للمعرض ونقرر الكتب التي سنشتريها ، وندخرقليلا من مال ، رغم ارتفاع أثمنة بعض
الكتب مع الأسف.
الآن ومع زحف وسائل التواصل الحديثة بدأ ت
نسبة القراءة تتراجع بشكل مخيف ، مؤخرا سمعت أن نسبة القراءة عندنا لا تتجاوز
دقيقتين في العام، كيف يعقل أن تصل هذه النسبة ، طبعا هناك من يقرأ ساعة في اليوم لكن غيره
المئات وربما الآلاف لا يقرأون مما يطرح السؤال القديم الجديد
لماذا أمة اقرأ لا تقرأ ؟؟
و إلى تدوينة سريعة أخرى
إلى اللقاء